شباب تيم
فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Signat10
شباب تيم
فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Signat10
شباب تيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب تيم

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قريبا سنعود كما كنا واقوى انتظرونا .... الادارة

 

 فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
elkady_love
عضو نشيط
عضو نشيط
elkady_love


عدد المساهمات : 120
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
الجنس : ذكر
البلد : مصر

فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Empty
مُساهمةموضوع: فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله   فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Emptyالإثنين مايو 31, 2010 4:19 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[size=25]في رحاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وقوله: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وعن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رواه عبد الرزاق.

هذا باب قول الله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وقوله: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
باب قول الله تعالى: الآية الأولى والآية الثانية جميع الباب منعقد للآيتين جميعا لاتصالهما، والمراد بهذا الباب بيان أن الجمع بين الخوف والرجاء واجب من واجبات الإيمان، ولا يتم التوحيد إلا بذلك، فانتفاء الجمع بين الأمن والرجاء انتفاء الجمع بين الخوف والرجاء هذا مناف لكمال التوحيد.
فالواجب على العبد أن يجعل خوفه مع الرجاء، وأن يجعل رجاءه مع الخوف، وألا يأمن المكر، كما لا يقنط من رحمة الله -جل وعلا-، فالآية الأولى وهي قول الله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيها أن المشركين من صفاتهم أنهم أمنوا عقاب الله، فلم يخافوا.
والواجب بالمقابل أن تكون قلوبهم خائفة وجلة من الله -جل وعلا- قال سبحانه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعني: أيعلمون تلك المثلات وفعل الله -جل وعلا- بالأمم السابقة التي قصها الله في سورة الأعراف، فأمنوا مكر الله، فإذا كان كذلك، وحصل منهم الأمن مع وجود النذر فيما حولهم، وأن الله قص عليهم القصص والأنباء، قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والأمن من مكر الله هو ناتج عن عدم الخوف وترك عبادة الخوف، وعبادة الخوف قلبية، الخوف خوف العبادة من الله -جل جلاله- وهذا الخوف إذا كان في القلب، فإن العبد سيسعى في مرام الله، ويبتعد عما نهى الله، ويعظم الله -جل وعلا- ويتقرب إليه بالخوف؛ لأن الخوف عبادة، ويكون عبادة بمعان، ومنها أن يتقرب إلى الله -جل وعلا- بالخوف، وأن يتقرب إلى الله -جل وعلا- بعدم الأمن من مكر الله.
فذلك أن الله هو ذو الجبروت، فعدم الأمن من مكر الله راجع إلى فهم صفات الله -جل وعلا- وأسمائه التي منها القهار والجبار، وهو الذي يجير، ولا يجار عليه ونحو ذلك من صفات الربوبية، ومكر الله -جل وعلا- من صفاته التي تطلق مقيدة، فالله -جل وعلا- يمكر بمن مكر بأوليائه وأنبيائه وبمن مكر بدينه؛ لأنها في الأصل صفة نقص، لكن تكون صفة كمال إذا كانت للمقابلة؛ لأنها فيها حينئذ إظهار العزة والقدرة والقهر والجبروت وسائر صفات الجلال.
فمكر الله -جل وعلا- من صفاته التي يتصف بها، لكن يكون ذلك على وجه التقييد، نقول يمكر بأعداء رسله يمكر بأعدائه يمكر بمن مكر به ونحو ذلك، وحقيقة مكر الله -جل وعلا-.
ومعنى هذه الصفة أنه -جل وعلا- يستدرج للعبد، و يملي له حتى إذا أخذه لم يفلته ييسر له الأمور حتى يظن أنه في مأمن غاية المأمن، فيكون ذلك استدراجا في حقه، كما قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا ظاهر من معنى المكر؛ لأن في معنى المكر والكيد وأمثالهما معنى الاستدراج، لا ترادف في اللغة، بل هناك فروق بين المكر والاستدراج، والكيد والاستدراج، ونحو ذلك، لكن نقول هذا من جهة التقريب، فالمكر فيه استدراج، وفيه زيادة أيضا على الاستدراج حتى يكون قلب ذلك المستدرج آمنا من كل جهة.
قال: وقوله: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا فيه أن صفة الضالين أنهم يقنطون من رحمة الله -جل وعلا-.
ومعنى ذلك المفهوم أن صفة المتقين كصفة المهتدين أنهم لا يقنطون من رحمة الله، بل يرجون رحمة الله -جل وعلا-، والجمع بين الخوف والرجاء واجب شرعا، فإن الخوف عبادة والرجاء عبادة، واجتماعهما في القلب واجب، فلا بد أن يكون هذا وهذا جميعا في القلب حتى تصح العبادة، ومن هنا اختلف العلماء: أي الخوف والرجاء يغلب في القلب، هل يغلب العبد جانب الرجاء أو يغلب جانب الخوف؟ .
والتحقيق أن الحال تختلف، فإذا كان العبد في حال الصحة والسلامة، فإنه إما أن يكون مسددا مسارعا في الخيرات، فهذا يتساوى، يعني: يجب أن يتساوى في قلبه الخوف والرجاء، يخاف ويرجو؛ لأنه من المسارعين في الخيرات، وإذا كان في حال الصحة والسلامة وعدم دنو الموت من أهل العصيان، فالواجب عليه أن يغلب جانب الخوف حتى ينكف عن المعصية، وأما إذا كانت في حال المرض، وهي الحال الثانية، فإنه مرض المخوف، فإنه يجب عليه أن يعظم جانب الرجاء على الخوف، فيكون في قلبه الرجاء والخوف، ولكن يكون رجاؤه أعظم من خوفه؛ وذلك لقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وذلك من جهة رجائه في الله -جل جلاله-.
ومن هنا اختلفت كلمات أهل العلم، فتجد أن بعضهم يقول: يجب أن يتساوى الخوف والرجاء، وبعض السلف قال: يغلب جانب الخوف على جانب الرجاء وبعض السلف قال: يغلب جانب الرجاء على جانب الخوف، وهي أقوال متباينة ظاهرا، لكنها متفقة في الحقيقة؛ لأن كل قول منها يرجع إلى حالة مما ذكرنا.
فمن قال: يغلب جانب الخوف على الرجاء، فهو في حق الصحيح العاصي، ومن قال: يغلب جانب الرجاء على الخوف، فهو في حق المريض الذي يخاف الهلاك أو من يخاف الموت، ومن قال: يساوي بين الخوف والرجاء، فنظر إلى حال المسددين المسارعين في الخيرات، وهذه الحال التي هي حال المسددين هي التي وصف الله -جل وعلا- أهلها بقوله: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونحوه قوله -جل وعلا- في سورة الإسراء: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا ظاهر من ذلك، فالشيخ -رحمه الله- عقد هذا الباب لبيان وجوب أن يجتمع الخوف والرجاء في القلب، كما ذكرنا لكم بالأمس، هذه أبواب متتالية لبيان حالات القلب والعبادات القلبية وأحكام ذلك.
قال: عن ابن عباس -رضي الله عنهما- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وجه الشاهد من ذلك أنه جعل اليأس من روح الله، وهو عدم الرجاء، وهذا الرجاء من القلب، وعدم أو ترك الإتيان بعبادة الرجاء جعله من الكبائر، وجعل الأمن من مكر الله وهو ذهاب الخوف من الله -جل وعلا- من القلب جعله من الكبائر، فعدم الرجاء في الله من الكبائر، وعدم الخوف من الله -جل وعلا- من الكبائر، وهي كبائر في القلب كبائر من جهة أعمال القلوب واجتنابهما جميعا يعني: لا يكون عنده رجاء ولا خوف هذه كبيرة أعظم من كبيرة ترك الخوف وحده من الله، أو كبيرة ترك الرجاء وحده من الله -جل وعلا-؛ ولهذا قرن بينهما في هذا الحديث حيث قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
وبهذا يتبين لك الفرق بين اليأس والأمن، اليأس من روح الله أو القنوط من رحمة الله والأمن من مكر الله من أن اليأس راجع إلى ترك عبادة الرجاء، والأمن من مكر الله راجع إلى ترك عبادة الخوف، واجتماعهما واجب من الواجبات، وذهابهما أو الانتقاص منهما نقص في كمال توحيد من قام ذلك بقلبه.
قال: وعن ابن مسعود قال: "أكبر الكبائر الإشراك بالله والأمن من مكر الله والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله".
فيها ما في الحديث قبله، لكن هنا فصل في القنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله، فجعل القنوط من رحمة الله شيئا، وجعل اليأس من روح الله شيئا آخر.
وهذا باعتبار بعض الصفات، لا باعتبار أصل المعنى، فإن القنوط من الرحمة واليأس من الروح في معنى واحد، لكن يختلفان من حيث ما يتناوله هذا، ويتناوله هذا، فالقنوط من رحمة الله عام؛ لأن الرحمة أعم من الروح، والرحمة تشمل جلب النعم ودفع النقم، وروح الله -جل وعلا- يطلق في الغالب في الخلاص من المصائب، فقوله القنوط من رحمة الله هذا عام؛ ولهذا قدمه؛ فيكون ما بعده من عطف الخاص على العام، أو أن يكون هناك ترادف في أصل المعنى واختلاف في الصفات أو بعض ما يتعلق بالوقت، بهذا نقول: هذا الحديث مع الحديث قبله مع الآيتين دلالتهما على ما أراد الشيخ من عقد هذا الباب واحدة، ودلالة الجميع أن الخوف والرجاء واجب، اجتماعهما في القلب وإفراد الله -جل وعلا- بهما، والمقصود خوف العبادة ورجاء العبادة.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زملكاوى وافتخر
مشرف قسم الرياضة المصرية والعربية
مشرف قسم الرياضة المصرية والعربية
زملكاوى وافتخر


عدد المساهمات : 261
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 29/05/2010
الجنس : ذكر

فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله   فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Emptyالإثنين مايو 31, 2010 6:31 pm

مشكووووووووووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
eng_mostafa 3lewa
عضو جديد
عضو جديد
eng_mostafa 3lewa


عدد المساهمات : 5
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 02/06/2010
الجنس : ذكر

فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله   فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله Emptyالإثنين يونيو 07, 2010 11:16 am

موضوع اكثر من رائع والله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فى رحاب قول الله تعالى افامنوا مكر الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب تيم :: 
•°o.O (المنتدى الاسلامى العام) O.o°•
 :: قسم القران الكريم
-
انتقل الى: