شباب تيم
دبي تجذب المصممين العالميين Signat10
شباب تيم
دبي تجذب المصممين العالميين Signat10
شباب تيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب تيم

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قريبا سنعود كما كنا واقوى انتظرونا .... الادارة

 

 دبي تجذب المصممين العالميين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد القاضى
مشرف القسم الثقافى
مشرف القسم الثقافى
احمد القاضى


عدد المساهمات : 175
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
الجنس : ذكر
البلد : مصر

دبي تجذب المصممين العالميين Empty
مُساهمةموضوع: دبي تجذب المصممين العالميين   دبي تجذب المصممين العالميين Emptyالجمعة يونيو 11, 2010 12:30 am

دبي تجذب المصممين العالميين
دبي رفاه الأخرس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدينة دبي
الأحداث في دبي لا تنتهي، بل يبدأ الحدث التالي قبل أن ينتهي الذي سبقه، وقبل أن ينتهي مشروع ما تبدأ غيره مشاريع، ومن مشاريعها أن تصبح واحدة من أهم عواصم الأزياء، وقد تعلمنا أن دبي تنجز كل ما تشرع به
تعتبر دبي هدفاً للكثير من مصممي الأزياء، وتجذب عدداً كبيراً من أصحاب المواهب البارزة، وتحظى بإقبال واسع من قبل أشهر المصممين العالميين، لما تتمتع به من تنوع في الثقافات، بالإضافة إلى طابعها الذي يميزها عن بقية مدن العالم، وهو الخليط المتجانس من الأعراق والتقاليد التي تضمها.
كما عمدت دبي، ضمن سعيها لتعزيز مكانتها كواحدة من أهم وأرقى وجهات الموضة والأناقة في العالم، إلى توسيع قطاع سياحة الأزياء، وخلق وسائل جديدة لاستقطاب المزيد من مشاهير عالم الأزياء، ويعتقد البعض أن نسبة الشباب وصغار السن في دبي، شجعت مصممي الأزياء لافتتاح فنادقهم وتقديم عروضهم فيها، حيث سيتم افتتاح فنادق شهيرة تحمل أسماء أهم مصممي الأزياء في العالم، فمن المتوقع أن يفتتح في عام 2009م، في منطقة خور دبي، فندق فيرساتشي، وفي جزيرة "النخلة" سيقام فندق "ميسوني"، أما برج دبي، أطول مبنى في العالم، فسوف يضم فندق "أرماني"، وكذلك سيتخذ فندق "إيلي صعب"، من مجمع لاعب الغولف العالمي، تايغر وودز، في دبي، مقراً له.
ويعلق البعض بأن دبي أصبحت موطناً للثروات والأثرياء، وهو السبب الرئيس الذي دفع بمصممي الأزياء هؤلاء لافتتاح فنادقهم في هذه المدينة الحديثة.
ومن ضمن خطواتها لتعزيز مكانتها في هذا المجال، ستبدأ العمليات الإنشائية لمشروع جزيرة الموضة والأزياء "إيلا مودا" في الربع الأخير من هذا العام، وهي ضمن مشروع جزر العالم، وستضم جزيرة الأزياء هذه كافة الأحداث والفعاليات المهمة ذات الصلة بعالم الأزياء، كما ستكون هذه الجزيرة مركزاً رئيسياً للموضة في منطقة الشرق الأوسط، حيث ستجمع أشهر نجوم الموضة والأزياء في العالم.
كما أعلن دبي مول، عن توقيع اتفاقيات نهائية مع نخبة من أفخم العلامات التجارية المتخصصة بالأزياء في العالم، لافتتاح متاجرها ضمن منطقة "جزيرة الأزياء الراقية" التي يضمها "مول دبي" والتي ستمتد على مساحة 440 ألف متر مربع، وتضم منافذ لأكثر من 70 علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأزياء. وتم تجهيزها بمنصة خاصة بعروض الأزياء، لتكون قادرة على استضافة أهم الأحداث العالمية التي ستجتذب أشهر دور الأزياء لإطلاق تشكيلاتها الجديدة في دبي.
كما قامت دبي بتنظيم معرض الأزياء التجاري العالمي "برستيج" الذي أقيم للمرة الأولى في منطقة الخليج عام 2004م، تحت رعاية المجلس الأوروبي لتصدير الملابس والمنسوجات، وشاركت فيه مجموعة من أشهر بيوت الأزياء العالمية، من إسبانيا وفرنسا وتركيا وألمانيا وإيطاليا، التي وصلت صادراتها إلى المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والكويت، ومملكة البحرين، إلى أكثر من 289 مليون يورو، عام 2004م.
كما أقيم أول أسبوع عالمي للأزياء والموضة في دبي في شهر مارس من عام 2007م، والذي جمع نخبة من المصممين العالميين والجدد، وأشهر دور العرض، والماركات العالمية، والتجار، والذي أصبح يقام سنوياً في دبي، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الأخرى، التي تسعى دبي من خلالها إلى تصعيد دور المصممين العرب في عالم الأزياء، الذين يواجهون صعوبات وتحديات عديدة ومختلفة.
ولإلقاء الضوء على هذه التحديات، سألنا المصمم رامي العلي، الذي أكد بأن التسويق عالمياً هو من أهم التحديات التي تواجه المصممين العرب، نظراً للمنافسة التي يواجهها المصمم العربي مع الأسماء الغربية الكبرى.
وعن حجم سوق منطقة الخليج، يرى العلي أنها جيدة، مقارنة بالأسواق العالمية، ونسبة نموها تزداد حسب الظروف الاقتصادية الفعلية للسوق. وذلك لأن "الخليج، بشكل عام، منطقة استهلاكية، أكثر منها سوقاً منتجة، وخاصة في مجال الأزياء".
ويتابع: لذلك يتجه أشهر المصممين العالميين إلى دبي ليتخذوا منها مقراً لهم، أو لافتتاح أفرع، وبنفس الوقت تعتبر دبي قبلة لهم بسبب أهميتها وموقعها الإستراتيجي، خاصة أنها تتجه نحو العالمية الآن".
ويضيف رامي العلي: "معظم الفعاليات التي تقام في دبي، والتي تتعلق بعروض الأزياء، هي جهد شخصي، أما تلك ذات الطابع الجماعي فيكون عائدها محدوداً، بسبب فعاليات عروض الأزياء في الخارج، لأنها مغطاة إعلامياً بشكل جيد، بالإضافة إلى نقطة أخرى مهمة، وهي وجود زبائن منتظمين يعتمدون على دور الأزياء هذه".
وماذا عن المنافسة بين المصممين العرب أنفسهم، وبينهم وبين الغربيين، وعلى ماذا يعتمدون للترويج لأزيائهم كي يصلوا إلى مصاف المصممين العالميين؟
يقول رامي: يوجد الآن منافسة حقيقية، لأن عدد المصممين أصبح أكثر، وأصبحوا يعملون ضمن معايير ومقاييس مناسبة، بالإضافة للانفتاح والتغطية الإعلامية لدبي من قبل الإعلام العالمي، خاصة فيما يخص الموضة.
ويضيف: نعتمد في التسويق لمنتجاتنا على عروض الأزياء، وعلى التغطية الإعلامية، وحملات دعائية ترويجية كبيرة. خاصة إذا علمنا أن حجم مصاريف التسويق الإعلاني تبلغ حوالي: 215 مليون دولار أمريكي.
ويعقد العلي مقارنة بسيطة بين سوقي الإمارات والسعودية، فيتحدث عن أهميتهما بالنسبة للمصممين: أجد أن كلاً من السوقين مهم جداً، فالسعودية سوقها كبير جداً، والإمارات باب لأسواق أخرى عالمية وخليجية.
وعن اختلاف تصاميم الأزياء في الخليج عن غيرها من دول العالم، نظراً لطبيعة المجتمعات المحافظة فيها، علق رامي بأن "هذه الاختلافات والفروق بدأت تقل وتصغر تدريجياً، نتيجة الاندماج بين الأعراق والجنسيات المختلفة في منطقة الخليج، كما أن زبونة الخليج مطلعة ومثقفة، تسافر إلى الخارج، وتتسوق من كبرى المحلات والماركات العالمية. لكن ما يبقى ويستمر هو روح الأصالة الخليجية، المرتبطة بالحفاظ على عادات وتقاليد هذه المنطقة وثقافتها المتميزة، وهذا ما نحرص على مراعاته كمصممي أزياء".
عقد في دبي، الشهر الماضي، أسبوع دبي للموضة، لعام 2008م، وكان فرصة لنا للقاء العديد من مصممي الأزياء العرب المشاركين فيه، لنقف على حقيقة سوق الأزياء في المنطقة. المصممة عائشة رمضان، ترى بأن حجم سوق تصميم الأزياء في المنطقة يعتبر متوسطاً، وتضيف: لكنه يزداد تقدماً سنة بعد أخرى، ودبي، على الرغم من أنها لاتزال تعتبر في مراحلها الأولى في عالم الأزياء، إلا أنها تأخذ منحى تصاعدياً بالنسبة لباقي بلدان الوطن العربي.
وحول التحديات التي تواجه المصممين العرب، أوضحت بأن سيدات العالم العربي يفضلن المصممين العالميين كثيراً، وهذا يعتبر من أكبر التحديات التي تواجه المصممين العرب. وأكدت على دور دبي في تعزيز مكانة المصممين العرب من خلال الفعاليات التي تنظمها لتعريف سيدات المجتمع في دبي، واللواتي يتمتعن بخبرة واسعة بمجال الأزياء العالمية. وتابعت: "تعتبر دبي من أكثر المشجعين للمصممين العرب والعالميين، لذلك يتجه جميعهم إلى دبي ويتخذونها مقراً لهم".
وتجد عائشة بأن تقدم صناعة الأزياء في منطقة الخليج، في السنتين الأخيرتين، كان سريعاً جداً، وأنه يتم اتخاذ كل الخطوات اللازمة والصحيحة للنمو بهذا القطاع في دبي، ومن المتوقع أن يكون هناك نمواً كبيراً خلال السنوات الخمس القادمة.
وتؤكد "إن الوصول إلى المنافسة العالمية يحتاج إلى الكثير من الجهد والوقت، بدأنا الآن ببيع منتجاتنا في أمريكا، وكندا، وحالياً دبي، ولا نعتمد على الإعلان في التسويق لمنتجاتنا، بل على جودة المنتج بحد ذاته، فنحن ضد الإعلان حالياً، لأنه إذا كانت المواد جيدة فسوف تتكلم عنها الصحافة وتقوم بتغطيتها، والعكس صحيح".
أما المصممة نيللي زهار، فتقول: "كل إنسان لديه الشغف للمزيد ليلتحق بمركبة الموضة". وتعتبر زهار أن دبي تحتل المرتبة الخامسة من قمة الموضة. وعلقت بأن لتدهور الاقتصاد الغربي الأثر الكبير في ذلك. أما بالمقارنة بين سوق الإمارات وسوق السعودية بالنسبة للمصممين، فتقول نيللي "إن السوقين بنفس المقياس تقريباً، ولكن الفرق هو بنوع السلعة والطلب". وتضيف: "بالأساس نحن نفتقد للحرية في التعبير بدون حدود كفنانين، ولكننا نتعاون، حيث إننا نتعامل ونحيا في منطقة إسلامية، وعالم إسلامي، ويجب أن نحترم استضافتهم لنا".
وعن المنافسة مع الشركات العالمية، فتؤكد بأنها مخيفة جداً، وتضيف: "لكنها تبقي المصمم على مستوى عال من الخلق والإبداع ليحقق المستوى المطلوب، فإن لم تكن هناك منافسة فليس هناك إبداع".
وعن تكلفة مصاريف التسويق والإعلان تقول نيللي "إن لم يكن هناك مصاريف ودفع للأموال، فليس هناك ربح، وعندما تصل إلى أهدافك التي تصبو إليها، فكل شيء يتبع ذلك، وتلقائياً تصبح الدعاية والتغطية مجانية".
وتعتبر المصممة الإماراتية، مريم المزروع، أن دبي دائماً سباقة لكل ما هو جديد وعالمي، وحاضنة للتطور، لذلك فإن أغلب المصممين العالميين والمحليين، على حد سواء، يجدون في لؤلؤة الخليج منارة لإضاءة أعمالهم، والمكان الأنسب لافتتاح أعمالهم وشركاتهم، طمعاً في التطور والانفتاح.
ولكنها تتحدث عن التحديات التي تواجه المصممين العرب في المنطقة قائلة: "هناك الكثير من التحديات التي تواجهنا كمصممين عرب، ومنها عدم التركيز على الفئة المواطنة من ناحية الإعلام العالمي والمحلي، مما يتيح الفرصة لتقليل نسبة الظهور لفئة المواطنين أصحاب العقول المبدعة والخلاقة، وقلة الدعم قد تؤدي لضمور بعض المواهب الرائعة".
وإلى ذلك يذهب أيضاً المصمم العالمي وليد عطا الله، الذي يرى أن دبي أصبحت عاصمة الموضة في المنطقة، كما أنها ملتقى الحضارات. وتنمو فيها صناعة الموضة والأزياء بشكل كبير، ويقول وليد: "تبلغ نسبة نمو سوق الأزياء فيها 20 بالمئة، وذلك لاستيعابها مختلف الجنسيات، ومن خلال خبرتي الطويلة في تصميم الأزياء، أرى أن مستقبل صناعة الأزياء في منطقة الخليج خلال السنوات الخمس المقبلة جيدة، وبازدهار مستمر، حيث أصبحت دبي محط أنظار الكثير من مصممي العالم وبوابة الموضة للمنطقة".
وعن تحديات صناعة الموضة والأزياء، يعتبر وليد بأن المنتجات الصينية التي تقلد الموديلات بأسعار رخيصة ونوعية سيئة، هي من أهم التحديات التي يواجهها المصممون في المنطقة.
ويرى المنافسة بين الشركات العالمية شريفة، لأن لكل واحد منهم خطاً معيناً، وشريحة معينة من الناس. وعن حجم أعماله في سوق المنطقة، يقول: بالنسبة للسوق المحلية، فإن النسبة تتراوح بين 70 إلى 80 بالمئة.
وعلى عكس المصممين السابقين، يعتبر وليد أن الصرف على التسويق والإعلان مهم جداً بالنسبة لمصمم الأزياء، فبالنسبة له يخصص 20 بالمئة من مبيعاته للصرف على التسويق والإعلان.
وبمقارنة السوق السعودية مع السوق الإماراتية، وأيهما تشكل أهمية أكبر بالنسبة للمصممين، يعتبر وليد بأن سوق السعودية أكبر بكثير من سوق الإمارات، وذلك من الناحية السكانية، لذلك فهي تشكل أهمية أكبر للمصممين.
وعن صعوبات المهنة وتحدياتها يقول: "كمصمم أرى بأن الصعوبة تكمن في كيفية دمج تقاليد وعادات مختلفة لدول أجنبية وعربية مع بعضها، مع المحافظة على احترام خصوصيات كل دولة في التصميم بطريقة تلقى إعجاب الجميع، فمن خلال التصاميم التي أقدمها هنالك دائماً اللفحة العربية والغربية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دبي تجذب المصممين العالميين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب تيم :: 
•°o.O (المنتدى العام ) O.o°•
 :: اناقة شباب
-
انتقل الى: